لغز رياضيات : ما هو عمر أحمد؟؟؟
حياة الإنسان قديماً
الحركة الإنسانية المادية تهدف إلى إشباع دوافعه للمحافظة على وجوده وحياته ، وهذا أساس وأصل الحركة لنشاطه ، وبالتالي ينطلق في دروب ومسالك خارجية ليست مغروزة في جسده لإشباع رغباته ودوافعه للمحافظه على الحياة وذلك ضمن نطاق أو بنية النظام الحي في موقعه الجواني ، غير أنّها لا تناقضه، وهنا يحدث نزاع بين ضوابط التوجيه لديه الداخلية والخارجية ، ومن هنا يتشكل منتجه التطوري حسب طبيعة التحديات التي ستواجهه ، وهنا يتشكل تراكما في كل جيل من الأجيال للحفاظ على الوجود الإنساني ، وهذا التراكم يؤدي إلى التغيير المستمر في بنيتها ، مما يشكل قفزات نوعية لتتغير ملامح موضع التراكم ، وهذه هي الآلية في الإنتاج تجعل من التطور الإنساني معاكس للتطور الكوني والحي ، مع استمرارية ثبات الشكل والصفات والملامح دون تغيير ، والتغيير الفعلي يكون خارجيا ، لا في جسده أو ملامحه .
ليست هناك تعليقات :